وندرون راحة الدفع وتطبيق القروض
وَجُنْ قَسْطٌ هُوَ تَطْبِيقٌ مَجَانِيٌّ لِنِظَامِ أَنْدْرُوِيدَ تَمْ تَطْوِيرُهُ بِوَاسْطَةِ شَرِكَةِ وَجُنْ. يَنْدَرِجُ تَحْتَ فَئَةِ الْأَعْمَالِ وَالْإِنْتَاجِيَّةِ. يَقُدِّمُ هَذَا التَطْبِيقُ مَجْمُوعَةً مِنَ الْخِدْمَاتِ لِتَسْهِيلِ عَمَلِيَّةِ الدَّفْعِ وَالْقَرْضِ وَجَعْلِهَا أَكْثَرَ مُلَائَمَةً وَسُهُولَةً.
بِوَجُنْ قَسْطٌ، يَمْكُنُ الْمُسْتَخْدِمُونَ بِسَهُولَةٍ الْقِيَامَ بِعَمَلِيَّاتِ الدَّفْعِ عَنْ طَرِيقِ طُرُقٍ مُخْتَلِفَةٍ مِثْلَ مَتَاجِرِ الرَّاحَةِ وَمَكَاتِبِ الْبَرِيدِ وَتَحْوِيلَاتِ الْبَنْكِ. يُعَرَّضُ مَعْلُومَاتُ الدَّفْعِ بِطَرِيقَةٍ وَاضِحَةٍ وَمُبَاشَرَةٍ، مَمَّا يَضْمَنُ تَجْرِبَةً خَالِيَةً مِنَ الْمُتَاعِبِ.
يَقُدِّمُ التَّطْبِيقُ أَيْضًا خِدْمَاتَ الْقَرْضِ عَنْ طَرِيقِ مِيزَةِ "قَسْطٌ سَهْلٌ". يَمْكُنُ الْمُسْتَخْدِمُونَ تَخْصِيصَ مَتَطَلَّبَاتِهِمُ الْقَرْضِيَّةِ وَتَقْدِيمَ طَلَبٍ سَرِيعٍ لِلْحُصُولِ عَلَى قَرْضٍ. يُتَوَفَّرُ مُحَتَّرِفُونَ مُخْصِصُونَ لِلْمُسَاعَدَةِ طَوَالَ الْعَمَلِيَّةِ.
ابْقَ عَلَى اطِّلاعٍ بِآخِرِ الْأَخْبَارِ وَالْعُروضِ الْخَاصَّةِ عَنْ طَرِيقِ مِيزَةِ الْإِشْعَارَاتِ فِي التَّطْبِيقِ. سَوَاءٌ كَانَتْ عُروضًا خَاصَّةً أَوْ تَذْكِيرَاتٍ بِالدَّفْعِ، سَتَتَلَقَّى إِشْعَارَاتٍ فِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ لِكَيْ لَا تَفُوتَكَ أَيٌّا مِنْهَا.
يُسَهِّلُ التَّوَاصُلُ مَعَ خِدْمَةِ الْعَمْلَاءِ عَنْ طَرِيقِ مَرْكَزِ الْعَمْلَاءِ الْمُدْمَجِ فِي التَّطْبِيقِ. لَا دَاعِيَّ لِلْانْتِظَارِ عَلَى الْهَاتِفِ. مَا عَلَيْكَ سِوَى اسْتِخْدَامِ التَّطْبِيقِ لِلْتَّوَاصُلِ مَعَ خِدْمَةِ الْعَمْلَاءِ، وَسَيُقْدِمُونَ لَكَ الْمُسَاعَدَةَ بِسُرْعَةٍ.
أَدِرْ قَضَايَاكَ بِكُفَاءَةٍ مَعَ مِيزَةِ إِدَارَةِ الْقَضَايَا فِي التَّطْبِيقِ. تَتَبَعُ سِجِلَّاتِ الدَّفْعِ وَتَفَاصِيلِ الْأَقْسَاطِ، مَمَّا يَضْمَنُ عَدَمَ نِسْيَانِ أَيِّ مَعْلُومَةٍ هَامَّةٍ. مَعَ وَجُنْ قَسْطٌ، يُمْكِنُكَ أَنْ تَكُونَ مُطْمَئِنًا وَتَتَمَتَّعُ بِمَسْؤُولِيَّةِ مَالِيَّةٍ.